A Simple Key For الاكتئاب عند المراهقين Unveiled
A Simple Key For الاكتئاب عند المراهقين Unveiled
Blog Article
هل تتأرجح حالتك المزاجية من الشعور بالإحباط إلى الشعور بالنشوة البالغة والكامل للطاقة؟
تغيرات في الوزن، مثل فقدان الوزن عند عدم اتباع نظام غذائي أو زيادة الوزن نتيجة تناول الكثير من الطعام
يُمكن إجراء العلاج النفسي بشكلٍ فردي أو مع أفراد الأسرة أو في مجموعة. من خلال الجلسات المُنتظمة، يستطيع المُراهق:
إذا كنت تتناول دواءً لعلاج الاكتئاب، فمن المهم أن ترى طبيبك بانتظام.
قد تزداد الأفكار أو السلوكات الانتحارية عند المراهق في الأسابيع القليلة الأولى من البدء في العلاج أو عند تغيير الجرعة، وهذا الأمر يستدعي إخبار المريض لوالديه أو ولي أمره عندما تتوارد له هذه الأفكار.
يُصاب بعض الأطفال بالاكتئاب مثلهم مثل البالغين حتَّى عندما لا يتعرَّضون إلى أحداث حزينة في الحياة،ويكُون مثل هؤلاء الأطفال أكثر ميلًا لوجود أفراد من العائلة يُعانون من اضطرابات المزاج (التاريخ العائليّ).
وبينما لا يعيق الاضطراب الاكتئابي المستمر أنشطة الحياة، فإنه قد يعيق أداء الوظائف بشكل طبيعي في الأنشطة الاعتيادية اليومية والاستمتاع بالحياة.
يساعد استخدام الأدوية المضادة للاكتئاب في تعديل الخلل الكيميائي الحاصل في دماغ المراهق، ولكن هذه الأدوية قد تؤدي لتطور أفكار انتحارية عند المراهق، وقد وافقت مؤسسة الغذاء والدواء الأمريكية على استخدام دوائين فقط نور لعلاج الاكتئاب عند المراهقين، وهما:
بالنسبة إلى معظَم المراهقين، تكون توليفةٌ من العلاج النفسي والأدوية فعَّالةً أكثر من استخدام العلاج النفسي وحده أو الأدوية وحدها،ولكن بالنسبة إلى الأطفال الأصغر سنا، تُعدُّ المُعالجة أقلّ وضوحاً.قَد تجري محاولة العلاج النفسي وحده أولاً، ويجري استخدام الأدوية فقط إذا احتاجت الحالة.
في الحقيقة أظهرت الأدوية فعاليتها في علاج الاكتئاب عند المراهقين، ولكن عادًة ما يتم اللجوء لهذا الخيار العلاجي في حالات الاكتئاب الشديدة.
في بعض الحالات، قد يكون لدى المراهقين زيادة في الأفكار أو السلوك الانتحاري عند تناول مضادات الاكتئاب. يكون هذا الخطر أعلى في الأسابيع القليلة الأولى بعد بدء الدواء وعند تغيير الجرعة.
ولكن لدى بعض المراهقين، نوبات الإنهاك ليست مجرد شعور مؤقت، بل هي أعراض اكتئاب.
يجب إيقاف الدواء بشكل آمن أي بشكل تدريجي وبطيء تحت إشراف الطبيب ويُمنع إيقافه بمفردك.
إلى أي مدى تفاقمت الأعراض؟ هل تداخلت الأعراض مع الدراسة أو العلاقات نور أو الأنشطة اليومية؟